- ^http\:\/\/newsimg\.bbc\.co\.uk\/media\/images\/45(.*?)00(.*?)0\/jpg\/\_(.+?)96(.+?)557(.*?)\.jpg$ http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/45{1}00{2}0/jpg/_{3}96{4}557{5}.jpg

Sunday, January 29, 2006

منتدى الجزيرة الثاني.. الإعلام بين الحرية والمسؤولية

الجزيرة الثاني.. الإعلام بين الحرية والمسؤولية
مكان وموعد المنتدى
شيراتون الدوحة من 31 يناير/ كانون الثاني إلى 2 فبراير/ شباط 2006
البرنامج
اليوم الأول: الثلاثاء 31 يناير/ كانون الثاني 2006
10:00 – 20:30 التسجيل
10:00 – 16:00 جولات في مباني الجزيرة
17:00 - 17:45 المؤتمر الصحفي لقناة الجزيرة
17:45- 18:30 المؤتمر الصحفي لقناة الجزيرة الدولية
19:00 – 20:30 حفل كوكتيل للاستقبال والتعارف
اليوم الثاني: الأربعاء 1 فبراير/ شباط 2006
9:00 – 9:05 تقديم: إيمان عياد – مذيعة أخبار ومقدمة برامج - قناة الجزيرة
9:05 – 9:10 كلمة ترحيب للشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيس مجلس إدارة الجزيرة
9:10 – 9:15 كلمة ترحيب للسيد وضاح خنفر المدير العام لقناة الجزيرة
9:15 – 10:30 الإعلام العالمي، بناء جسور تفاهم أم صناعة فُرقة؟
يرى كثيرون أن ثورة الاتصال تخلق بيئة من التعارف والتفاهم بين الشعوب والثقافات، ويعتقدون بأن الأصل في المهنة أنها تقرّب بين الناس وتساعد على إزالة الحواجز بينهم، غير أن واقع الحال لا يدل على أن الإعلام يسهم دائما وبشكل جدي في توسيع دائرة التعاون والتسامح على مستوى العالم، فما هو دور الإعلام في ذلك كله، وكيف يمكن أن نبني جسور لقاء وتواصل، وهل يتحمل الإعلامي مسؤولية ما يحدث من تنافر وتباعد، وما هي الحدود التي يلتزم الإعلامي بها للحد من إشاعة الفرقة؟.
رئيس الجلسة: ريز خان / مقدم برامج بقناة الجزيرة الدولية
المشاركون:
عبد الباري عطوان / رئيس تحرير جريدة القدس العربي
فهمي هويدي / نائب رئيس التحرير - جريدة الأهرام
أندريس إزارا / رئيس تليسور - فنزويلا
مارك لينتش / أستاذ محاضر - كلية ويليامز
شاندرا مظفر / رئيس الحركة الدولية من أجل عالم عادل
منير شفيق / كاتب ومفكر
أليستر سباركس / كاتب وصحفي - جنوب أفريقيا
10:30 – 11:00 استراحة شاي وقهوة
11:00 – 12:30 الصحافة على أبواب عهد جديد: من يكتب أخلاقيات المهنة؟.
هل ما زال الإعلام التقليدي مصدر المعلومة الأول؟ وهل تستجيب المؤسسات الإعلامية لتطلعات جماهيرها؟ وما هو دور المؤسساات الصحفية في صيانة تقاليد المهنة؟ تتناول هذه الجلسة بشكل نقدي واقع المهنة، وفيما إذا كان الإعلام التقليدي يفي بتطلعات الجماهير، وسيناقش المشاركون القضايا المتعلقة بمواثيق الشرف وأخلاقيات المهنة، كما سيتعرضون للنقاش الدائر على مستوى العالم بشأن حق الصحفي في إخفاء مصادر معلوماته وما يتعرض له الصحفيون بسبب ذلك من متابعات قانونية.
رئيس الجلسة: محمد كريشان / مذيع أخبار ومقدم برامج بقناة الجزيرة.
المشاركون:
ألان غراش / رئيس تحرير لوموند ديبلوماتيك.
عارف حجاوي / مدير معهد الإعلام - جامعة بير زيت.
دبورا تورنس / محرّرة أخبار أي تي في.
عبد الوهاب الأفندي / مدير مركز دراسات الديمقراطية - جامعة وستمينستر.
مارتن بل / مراسل بي بي سي السابق للشؤون الخارجية وسفير يونيسف.
عبد الوهاب بدرخان / نائب رئيس تحرير جريدة الحياة
12:30 – 14:30 غداء.

14:30 – 16:00 الإعلام الجديد: مدونات الإنترنت (بلوغز) وصحافة المشاركة.
تتناول هذه الجلسة أشكالا من الممارسة الإعلامية الجديدة مثل ظاهرة المدونات، وصحافة المشاركة، والقنوات المستقلة. وسيحلل المشاركون آثار "الإعلام الجديد" على الصحافة التقليدية. ستناقش الجلسة أيضا الدور المتعاظم للصوت المستقل وما يعكسه ذلك من حاجة إلى وجود بديل للإعلام التقليدي.
رئيسة الجلسة: فيرونيكا بيدروسا / مذيعة الأخبار بقناة الجزيرة الدولية
المشاركون:
دانيال غيلمور / مؤسس مركز الإعلام الشعبي.
وليد نويهض / مدير تحرير جريدة الوسط - البحرين.
أوه يوان هو / المدير التنفيذي لشركة أوه ماي نيوز.
برتراند بيكوري / مدير منتدى المحررين العالمي.
هيثم صباح / محرر شؤون الشرق الأوسط - أصوات عالمية أون لاين.
نايثان ستول / مدير إنتاج "غوغل نيوز".
سميح طوقان / رئيس تنفيذي لشبكة مكتوب.
16:00 – 16:30 استراحة شاي وقهوة.
16:30 – 18:00 المؤسسات الإخبارية وتحديات القرن الحادي والعشرين.
إطلالة على المستقبل من خلال استضافة عدد من الإعلاميين العالميين، ليستشرفوا الآفاق القادمة، ويدلوا بآرائهم في مآلات المهنة ومستقبل الصحافة، وكيف يمكن للإعلامي أن يطور ذاته ومؤسسته لمواجهة التحديات القادمة في أفق القرن الجديد.
رئيسة الجلسة: جمانة نمور / مذيعة أخبار ومقدمة برامج بقناة الجزيرة.
المشاركون:
سميرة قعوار / منتجة برامج بتلفزيون رويترز.
جواد متقي / مدير معهد آسيا - المحيط الهادئ للتنميه الإذاعية.
أندرو ناتشيسون / مدير المركز الإعلامي - معهد الصحافة الأميركي.
نايجل بارسونز / المدير العام لقناة الجزيرة الدولية.
ريتشارد بورتر / مدير الأخبار - بي بي سي الدولية.
أحمد الشيخ / رئيس تحرير قناة الجريرة.
19:00 – 21:00 حفل عشاء
اليوم الثالث: الخميس 2 فبراير/ شباط 2006
9:00 – 10:30 الإعلام والسلطة: حرية التعبير والتوظيف السياسي
يزدحم الفضاء الإعلامي بالمحطات الإخبارية والثقافية وذات البرامج المتنوعة، وبالتوازي مع ذلك يزداد ارتباط المواطنين بمصادر المعلومات المرئية والمكتوبة والمسموعة. وفي حين يرى البعض في ذلك فرصة لنشر الديمقراطية وحقوق الإنسان، يرى آخرون أن سلطتي السياسة والمال تتحكمان في أداء المؤسسات الإعلامية الكبرى، فما هو دور الإعلامي في صيانة حرية الكلمة ونزاهتها، وكيف يتجنب الوقوع في فخ الدعاية والتوظيف السياسي.
رئيسة الجلسة: ليلى الشايب - مقدمة برنامج "منبر الجزيرة" - قناة الجزيرة.
المشاركون:
كريستوفر ديكي / محرر شؤون الشرق الأوسط - مجلة نيوزويك.
إيمي غودمان / منتجة تيفيذية ومقدمة برنامج الديمقراطية الآن!.
بلال الحسن / كاتب وصحفي بجريدة الشرق الأوسط.
فيصل القاسم / مقدم برنامج "الاتجاه المعاكس" في قناة الجزيرة.
محمد المسفر / أستاذ بجامعة قطر.
جوزيف سماحة / رئيس تحرير جريدة السفير اللبنانية.
إيثان زوكرمان / مؤسّس أصوات عالمية أون لاين بمركز بيركمن للإنترنت والمجتمع - جامعة هارفارد، كلية القانون.
10:30 – 11:00 استراحة شاي وقهوة.
11:00 – 12:30 الجزيرة في المرآة.
دراسة حالة تنظر في تجربة الجزيرة بشكل نقدي. سيتناول المشاركون بالتحليل تجربة الجزيرة، وكيف غيرت الفضائيات الجديدة الأسلوب الذي تتناقل به المعلومة في منطقة الشرق الأوسط، والدور المفترض للإعلام العربي في الواقع السياسي المضطرب.
رئيس الجلسة: مارتن بل / مراسل بي بي سي السابق وسفير يونيسف.
المشاركون:
داود كتّاب / مدير معهد الإعلام المعاصر بجامعة القدس ومدير عمّان نت.
هيو مايلز / صحفي ومؤلف كتاب: الجزيرة، كيف تحدت قناة إخبارية عربية العالم.
لورينس بينتاك / مدير مركز أدهم للصحافة الإلكترونية - الجامعة الأميركية بالقاهرة.
نعومي صقر / محاضرة بقسم الإعلام - جامعة وستمينستر.
محمود شمام / مدير مكتب دار الوطن ونيوزويك العربية.
مصطفى سواق / مدير مركز الجزيرة للبحوث والدراسات.
ستيف تاثهام / مؤلف كتاب: خسارة قلوب وعقول العرب.
12:30 – 14:30 غداء.
14:30 – 16:00 صوت الشباب
ما هي توقعات الشباب وآمالهم؟ وكيف ينظرون إلى دور الإعلام ومؤسساته في واقع حالهم؟ وماذا يشاهد الشباب على شاشات التلفزة؟ وكيف يرتبطون بالإعلام الجديد؟ يشارك في هذه الجلسة مجموعة من القيادات الشابة من بلدان مختلفة يعرضون آراءهم حول ما يتوقعونه من دور لوسائل الإعلام وكيف لهذا القطاع أن يستجيب لحاجاتهم. هذه الجلسة ستوفر للمسؤولين في قطاع الإعلام فرصة التعرف إلى أفكار ممثلين عن هذه الشريحة الاجتماعية الواسعة وآمالهم بشكل مباشر.
رئيسة الجلسة: فيروز زياني / مذيعة أخبار ومقدمة برامج في قناة الجزيرة.
المشاركون:
شادن عبد الرحمن / كاتبة مدونات (بلوجر) – الإمارات العربية المتحدة.
محمد غزلان / قيادي في الحركة الطلابية - مصر.
جمال الشيال / عضو الهيئة التنفيذية للاتحاد الوطني للطلبة - بريطانيا.
جوسلين ماساد / مؤسسة فرع هيئة الصحفيين العرب الأميركيين الوطنية - أميركا.
فوييسفا تلايلو / مسؤولة هيئة الشباب الوطني / جنوب أفريقيا.
16:00

Sunday, January 22, 2006

استهداف الجزيرة

Saturday, January 21, 2006

AL JAZEERA’S MIDDLE EAST POPULARITY WANES AS ITS NORTH AMERICAN SIBLING WANTS TO LEAVE HOME

AL JAZEERA’S MIDDLE EAST POPULARITY WANES AS ITS NORTH AMERICAN SIBLING WANTS TO LEAVE HOME

JAN 19, 2006 - 4:03PM PST
by Alvin Snyder

Worldcasting has obtained exclusive comparative independent television ratings that document a steady decline in Al Jazeera's popularity among viewers in Saudi Arabia over a one-year period. That country is the most important television market in the region; 70 percent of the region's television advertising is spent there.

These consecutive 12-month ratings measure actual daily viewership of Middle East transnational television channels and not only bode ill for Al Jazeera's marquee Arabic channel; they also impact plans for Al Jazeera International, the network's new English-language service scheduled to debut in only two months.

In what can be interpreted as a move to distance itself from the home-based channel, Al Jazeera International stresses that while the new English channel is the "sibling network to Al Jazeera Arabic…(it) is independent administratively, financially and editorially."

In a monthly charting of audience ratings prepared exclusively for Worldcasting by the premier independent Middle East television survey organization IPSOS-STAT, the Saudi government-financed Al-Arabiya surpassed Al Jazeera in audience viewer rankings for the first time in the history of the two channels. IPSOS-STAT says that in 2003 and 2004 "the gap between the two stations was very big" in Saudi Arabia, with Al Jazeera holding a significant lead.

IPSOS-STAT says that the weakening viewership of Al Jazeera is not confined to Saudi Arabia, which is inhabited by some 18 million persons, "most of whom are wealthy with high purchasing power." The trend shows a weakening of Al Jazeera's former lead throughout the region, with Al Arabiya getting stronger, although Al Jazeera is still leading in Kuwait, for example.

Could it be that some Middle East viewers are tiring of Al Jazeera, which is often perceived as a more "radical and Islamic" network? This image of Al Jazeera as a conduit for terrorist videos is currently being reinforced with the video obtained from kidnappers showing Jill Carroll, the Christian Science Monitor reporter who is being held hostage, and the Osama bin Laden audio tape threatening another attack on the United States.

Al Arabiya's content is seen by IPSOS-STAT as more moderate and seemingly more in tune with what viewers want to watch, and Al Arabiya's management is given credit for being "more enlightened and visionary."

However, IPSOS-STAT's continuing monthly tracking surveys are at odds with the findings of a recent one-time Zogby International poll, which shows Al Jazeera still in the lead.

Although the results of the Zogby poll have been widely reported, most informed observers believe they are deeply flawed, and that the poll's methodology is unfamiliar to reporters whose stories have not adddressed the nuances of audience polling.

While IPSOS-STAT shows the actual viewing numbers that a channel receives, Zogby reports only audience preferences - what people say they prefer to watch, but in fact may not.

Actual viewing numbers are what most advertising agencies and media use in their promotional planning. Zogby also limited its survey to satellite channels, leaving out terrestrial channels such as Al Arabiya, whose programs can be picked up with standard roof-top or television set-top antennas and reach large numbers of viewers with easy, free access. While leading Arab television channels discredited Zogby's findings, Al Jazeera promoted them with a special program featuring Karen Hughes, the U.S. government's ranking public diplomacy official.

The apparent trend away from Al Jazeera comes at an especially inopportune moment for the Qatar-based all-news channel.

Because Al Jazeera International is scheduled to officially launch its service to the United States and Australia in March, it is hurrying to persuade cable television systems to carry its program service and get commercial sponsors to pay the bills at a time when its parent channel is hawking a kidnapper video. The controversial cable channel reportedly is not succeeding in lining up cable channels or advertisers in the United States, the world's largest commercial market.

All this is not lost on those who are putting together Al Jazeera's English channel. At its Washington, D.C., headquarters, where Worldcasting recently visited, executives are doing pre-emptive damage control by distancing themselves from the perceived news biases of the home office in the Middle East. They are emphasizing a new ethical code and independence from its Middle East parent in a region of the world where the novelty of Al Jazeera is rapidly wearing thin.

Thursday, January 19, 2006

رجال أعمال يعتزمون إطلاق قناة فضائية أفريقية

رجال أعمال يعتزمون إطلاق قناة فضائية أفريقية


تعتزم مجموعة من الإذاعيين المحترفين ورجال الأعمال والصحفيين إطلاق شبكة تلفزيونية فضائية أفريقية في غضون عام، تتيح للأفارقة تقديم أخبار قارتهم إلى العالم.
ويهدف تلفزيون أفريقيا الذي يأمل مؤسسوه أن يكون على غرار قناة الجزيرة، إلى أن يكون صوتا مستقلا يقدم كل الأنباء الطيبة والسيئة للقارة وباقي العالم.
وقال مدير القناة -التي مازالت قيد التأسيس- سالم أمين نجل مو أمين المصور الصحفي الأسطوري الكيني، إن رؤيته لعمل القناة الأفريقية هو تقديم وجهة نظر أكثر اعتدالا للقارة السوداء، عن طريق صحفيين أفارقة بدلا من مراسلين أجانب.
وأضاف أن الطريقة التي تعمل بها آلة الأخبار الدولية على مدى 24 ساعة في اليوم تجعل لدى الشبكات الكبرى الكثير من الأحداث المهمة الأخرى التي تحتاج إلى تغطية، ولا تستطيع تخصيص الموارد المالية "التي أظن أنها ضرورية لتغطية أخبار أفريقيا بالشكل الملائم".
وأشار المصور الكيني الموجود في لندن لحشد الاهتمام والاستثمار للمشروع، إلى ضعف التغطية الإعلامية لقضايا القارة السوداء، وأوضح أنه لدى كل من شبكة سي.أن.أن التلفزيونية الإخبارية الأميركية وشبكة سكاي التلفزيونية البريطانية، مكتب واحد في أفريقيا في حين أن هيئة الإذاعة البريطانية لها أربعة مكاتب لتغطية القارة التي تضم 53 دولة.
وقال "بهذه المكاتب القليلة لا يمكن أن توجد بالفعل في كل مكان، وما يركزون عليه هو الأحداث الإخبارية الكبيرة، وهي لسوء الطالع عادة ما تكون حول الحرب والمجاعة والفساد وفيروس أتش.أي.في المسبب لمرض الإيدز".
وأشار أمين إلى حرص أبناء الطبقة المتوسطة المزدهرة على معرفة أنباء أقرانهم في أفريقيا، واشتياق الأفارقة المقيمين في الخارج لمتابعة أخبار وطنهم دون أن تتوفر لهم الوسائل لتحقيق ذلك.
وستعتمد القناة مبدئيا اللغتين الإنجليزية والفرنسية، ومن غير المرجح أن يغطي بثها أكثر من نصف أفريقيا.
ويأمل مؤسسو تلفزيون أفريقيا جمع رأسمال مبدئي يصل لنحو 35 مليون دولار، وهم يسعون إلى بدء البث التجريبي مع نهاية ديسمبر/كانون الاول هذا العام وبدء الإرسال في السادس من مارس/آذار 2007.
وأقر أمين أن آخرين حاولوا وأخفقوا لكنه قال إن مبتكرات التكنولوجيا من هواتف محمولة إلى الإنترنت جعلت الأمر أيسر وأرخص، لتقديم خدمة وتفادي تدخل الحكومات المعروفة بكرهها للإعلام المستقل.

Wednesday, January 18, 2006

Letter from the Editor TBS

The Al Jazeera Television Network captures the attention of those interested in Arabic-language satellite television broadcasting like nothing else. Approximately half the articles submitted to Transnational Broadcasting Studies over the past two issues were about Al Jazeera. To some degree this is understandable. The network is important and influential. Observers claimed an "Al Jazeera effect" as early as the late 1990s, though it was a rather different "effect" than the one many Americans were writing about a few years later. In the late 1990s, many an academic conference in the US promoted Al Jazeera as the Great White Hope of civil society in the Middle East. Even then, I suspect there was a considerable gap between what Americans and Europeans were seeing on their screens, and what Arab viewers saw. Initially, Americans saw Al Jazeera as more truthful because it dared to broadcast debates and to criticize Arab governments. The "Al Jazeera effect" was putatively to spread such truthfulness to other stations, and, as the reach of satellite broadcasting extended to more and more homes, to the social grassroots. But all along there was another "Al Jazeera effect." It was to break the news monopoly of the Western media. That was certainly the operative "effect" in my first encounter with Al Jazeera, which came before the satellite dish had penetrated deeply into the Egyptian market, and long before 9/11 changed the dynamic of discourse on Al Jazeera. An Al Jazeera broadcast was playing in the house of an Egyptian film director to whom I paid a visit in 1997. He was positively gleeful about Al Jazeera, and told me proudly that he had switched off CNN. He was very clear about his reason for the switch: It was largely because he saw the new station as reporting from an Arab perspective, and not because he endorsed its debates or criticisms of Arab governments.

روح جديدة في أخبار MBC تلاحق القصص الإنسانية وهموم الناس

روح جديدة في أخبار MBC تلاحق القصص الإنسانية وهموم الناس




استوديو الأخبار في قناة mbc

دبي- العربية.نت

أعلنت شبكة تلفزيون الشرق الأوسط MBC عن مجموعة من الإجراءات الجديدة في العام 2006 على صعيد خدماتها الإخبارية تركّز على القصة الإنسانية، وإطلاق برامج جديدة مثل برنامج شهرزان الذي تقدمه رزان المغربي، وكذلك إطلاق "المستثمر" برنامج تلفزيون الواقع.

عودة للأعلى

أخبار تعالج هموم الناس

وتشمل التغييرات الإخبارية إعادة إطلاق نشرة أخبار الـ 9 مساءً ، بمضمون وحلة جديدين كلياً في إطار خطة التحديث لقناة الـ MBC فى عام 2006. تهدف هذه النشرة والتي تبث في تمام الساعة التاسعة مساءً بتوقيت المملكة العربية السعودية إلى توصيل الخبر للمشاهدين بشكل جديد يتخطى حدود ما تقدمه العناوين الرئيسية، حيث سيتم تناول ما وراء عناوين الأخبار وتحليلها والتعمق في تفاصيلها مما يضفي على الخبر مزيداً من الخصوصية التي قد تؤثر على حياة المشاهد بشكل أو بآخر.

وبهذه المناسبة علق مدير التسويق والعلاقات العامة لشبكة الـ MBC، محمد الملحم، قائلاً "لأول مرة في منطقتنا العربية ستقدم الأخبار بشكل ممتع وديناميكي يضمن معها متعة التواصل مع المشاهد، فلن يقتصر دور مقدمي النشرة على إلقاء الخبر وقراءة العناوين بشكل تقليدي كما جرت العادة في معظم النشرات الإخبارية الأخرى، بل سيعملوا على استكشاف أبعاد الخبر الاجتماعية وتحليل تبعاته وتأثيراته المحتملة على واقع حياتنا اليومية ".

وقال رئيس تحرير الأخبار في MBC، فارس خوري لـ"العريبة.نت" متحدثا عن القصة الإنسانية التي تكمن وراء كل خبر، إن وقوع زلزال باكستان على سبيل المثال دفع وكالات الأنباء إلى الاهتمام بالحدث، ولكن الآن نحن لدينا مراسل هناك يغطي ما بعد الحدث من كوارث إنسانية ومعاناة للناس هناك وسط الثلوج.

وأكد خوري أن MBC سوف تلقي الضوء أيضا على الواقع الإنساني والمعاناة والمشاكل التي يعيش داخلها صحفيون ومثقفون وأكاديميون عرب.

وشدد فارس خوري على أن خلاصة اليوم من الأخبار والأحداث سوف تقدم بنشرة مسائية مع التركيز فيما بعد على الأحداث التي تترك الأثر المباشر على العائلة منطلقين من سرد الخبر إلى قصة تتعامل مع هموم الإنسان والعائلة فضلا عن التغيير في طريقة الإلقاء والأسلوب.

وسيلحظ المشاهدون التغيرات الجديدة التي طرأت على نشرة أخبار التاسعة، ابتداءً من التصميم الجديد للاستديوهات وطريقة توصيل الخبر بالإضافة إلى تقديم قصص إخبارية التي يغلب عليها الطابع الاجتماعي.

وقد عهدت مهمة تقديم نشرة أخبار الـ9 مساءً لمقدمة الأخبار "نيكول تنوري" ورانيا داغر.

عودة للأعلى

"شهرزان"

ومن ناحية أخرى تعرض شاشة mbc1 خلال شهر يناير/ كانون الثاني الحالي برنامجا جديدا باللغتين العربية والإنجليزية تقدمه رزان المغربي باسم (شهرزان) تلتقي من خلاله أهم المشاهير والنجوم الغربيين في عالم السينما والغناء والموضة، ليتحدثوا عن تجاربهم ويكشفوا للجمهور العربي بعض أسرار نجاحهم، وتفاصيل من حياتهم الخاصة، وخططهم المستقبلية الفني وعلاقتهم مع جمهورهم بالإضافة إلى زيارتهم في منازلهم وأماكن سكناهم.

ويتيح برنامج "شهرزان" لهؤلاء النجوم إرسال رسائل خاصة مميزة للعالم وخاصة إلى محطة الـ Mbc، ويتضمن البرنامج أيضا تغطيات لأهم المهرجانات العالمية مثل music award في لوس أنجيلوس وfashion rocks في موناكووmobo’s في لندن. ومن المشاهير الذين سيتم استضافتهم في البرنامج: فيكتوريا بيكهام، وباملا اندرسن وتوم كروز وبراد بيت وشاكيرا وأنجيلينا جولي وريكي مارتن وماريا كاري وغيرهم الكثير.

وستصحب رزان في الحلقة الأولى من البرنامج، والتي سيتم بثها يوم 26 يناير الجاري، المشاهدين إلى ما وراء الكواليس الخاصة بعدد من الفعاليات الفنية الكبيرة، كما ستلج بهم إلى المناطق الممنوع دخولها إلا للنجوم أنفسهم لتستعرض الحجرات الخضراء وغرف الملابس، والتعرف على عاداتهم وطرقهم في تناول الطعام، والهدايا التي يتلقونها من أجل العرض في جائزة mtv الموسيقية بأوروبا.

في نفس الحلقة تقابل رزان المطربة شاكيرا في mtv Lisbon ليتذكرا لقائهما الأخير في موناكو، والأوقات الجميلة التي قضياها سوية، ثم تقرر رزان أن تزور عائلة شاكيرا في زحلة بلبنان وتطلب منها شاكيرا أن تقوم بفعل "شئ هام" بالنيابة عنها في زحلة.

عودة للأعلى

برنامج المستثمر

وإضافة إلى ذلك أعلنت أعلنت اليوم شبكة تلفزيون الشرق الأوسط عن الإطلاق الرسمي لـ "المستثمر" برنامج تلفزيون الواقع حيث ستبث أولى حلقاته يوم السبت الموافق 21 يناير 2006.

ويقوم رجل الأعمال السعودي "وليد الجفالي" بدور المستثمر في هذا البرنامج الذي يسلط الضوء على حقيقة مفهوم المشاريع العائلية في الوطن العربي، وذلك من خلال 13 فريق يتكون كل فريق من شخصين تربطهما صلة قرابة عائلية، حيث المنافسة على تنفيذ المهام والتحديات الحقيقية لاكتشاف قدراتهم في مجال الأعمال على إدارة المشاريع.

وبمناسبة إطلاق البرنامج رسمياً صرح محمد الملحم مدير التسويق والعلاقات العامة في مجموعة MBC قائلاً: "حرصاً على التنوع والتجدد الدائم في طرح البرامج التي طالما تميزت بها الـMBC نقدم اليوم برنامج المستثمر آملين بذلك فتح آفاق تجارية أمام عيون الشباب العربي الطموح الباحث عن فرصة لإظهار قدراته الاستثمارية".

ويعكس برنامج "المستثمر" التزام الـ MBC واهتمامها بالأعمال والاستثمار في عالمنا العربي، كما يساهم في إعطاء الفرصة للشباب الطموح القادر على إدارة المشاريع التجارية وتوجيههم إلى الطريق الصحيح وصقل مواهبهم وإمكاناتهم لتجعل منهم مستثمرين ناجحين.

ويقدم برنامج "المستثمر" بالتعاون مع مجموعة من الرعاة، منهم شركة BMW العلامة التجارية العالمية المعروفة بطرح أفضل وأفخم معايير الجودة من السيارات والداراجات النارية في المنطقة.

عودة للأعلى

Friday, January 13, 2006

CNN to present live coverage of Hajj

For the ninth consecutive year, CNN will present in-depth, live coverage of the Hajj, the annual pilgrimage that sees approximately 2 million Muslims make the spiritual journey to the holy city of Mecca. CNN is the only international TV news network to provide such comprehensive coverage.

CNN anchor Hala Gorani will present live updates and reports from the Hajj for six days beginning Saturday, January 7. In addition, CNN will broadcast a half-hour special ‘Hajj: The Essential Journey’ on Saturday, January 7 at 1130 GMT, presented by CNN’s Zain Verjee. In ‘Hajj: The Essential Journey’, distinguished scholars explain the importance of the sacred rituals, and pilgrims from around the world share their personal stories along the road to Mecca.

“The Hajj is a deeply personal journey for those who perform it but also an event of global significance for the more than 1 billion Muslims around the world. This coverage, which represents a significant logistical operation for CNN, reflects our commitment to the region and to offering our viewers unrivalled coverage of world events. The dispatches and reporting surrounding the Hajj provide a deeper, more nuanced look into one of the pillars at the heart of the religion,” said Rena Golden, senior vice president of CNN International.

The Hajj coverage comes just two months after a week of extensive programming from the region. CNN’s ‘Eye on the Middle East’ took an in-depth look at political, social and cultural trends affecting the region through interviews, special reports and live discussion forums.

‘Hajj: The Essential Journey’ airs on January 7 at 1130 and 1630 GMT and is repeated on January 8 at 1230 and 2130 GMT. Key Hajj highlights will be shown daily at 1700 GMT from January 7–12 along with live updates throughout the day.

Dubai TV launches new conversational program


Nashwa Al Ruwaini Ali Khalifa, Director of Dubai TV announced the launch of a new programme on Dubai TV under the name ‘Maa Nashwa’ (With Nashwa), to be presented by the Arab presenter Nashwa Al Ruwaini starting 1st Feb 2006, after the signing of an agreement with Pyramedia Productions, which is managed by Al Ruwaini.

The Director of Dubai TV said, “Since the re-launch of Dubai TV, we have attracted the best of the media personalities from the Arab region. Today, we are delighted that one of the leading Arab presenters is joining our Channel team, in a step which would have a positive effect on our programmes, and contribute towards offering a full package of programmes covering various political, economic, social, and cultural issues”.

He added, “Launching “Maa Nashwa” comes under Dubai TV’s strategy to work on developing its programmes in accordance with viewer’s preferences by providing what’s new and modern, applying the latest international technology but preserving the Arab culture”.

Ali Khalifa confirmed that the programme would set high standards for freedom of expression, opening doors to discussing sensitive social and cultural issues, while observing media ethics. The programme has been assigned a huge budget to ensure good production value in line with the high reputation that Dubai TV has achieved.

“Maa Nashwa” will start broadcasting on 1st Feb 2006 on a weekly basis. It will be recorded in Cairo and a number of Arab capital cities. The programme will include conversations and interviews that debate social and cultural issues from all around the Arab region.

Topics covered by the programme would include the most controversial issues of the Arab region including issues that concern the Arab families, besides looking into cultural issues like art, dramatics and theatre. The programme will interview the best of the writers, journalists, and artists to discuss the given issues in an honest and open manner.

The programme will be unique in its treatment by combining new elements of content and style in a TV magazine format.

The programme is of special importance since it is being hosted by a famous presenter, Nashwa Al Ruwaini, who has proved successful in similar programmes, besides her managerial experience as the MBC Manager in Cairo and Africa, and her academic background of holding a Masters and PHD degrees in Eastern and African Media studies, from London University.

On the other hand, Dr. Mazin Mostafa, expert in media and growth in Sussex University, will be the Chief Editor and supervisor of the programme. He worked as a professor in cultural studies in Bir Zeit, Palestine, before taking on the role of Chief Editor of Al Hawadeth Lebanese magazine in London. After which he took on the post of Cultural Programmes Manager in MBC, later returning to teaching the cultural view and media, globalization, and media in BirkBeck College, University of London.

Dubai Media Inc. re-launches Dubai Sports Channel with new identity



Dubai Media Incorporated announced the re-launch of Dubai Sports Channel in a new identity as part of a series of developments including setting up new studios and attracting leading experts from the sports media in order to meet the viewer’s preferences and strengthen the position of the channel to be at par with the leading sports channels in the world.

The announcement was made during a Press Conference held at the new studios of the Channel in Oud Maitha in the presence Ahmad Al Sheikh, Chairman, Dubai Sports channel and a number of officials from Dubai Media Inc.

The Chairman of Dubai Sports Channel announced the dates of the new launch of Dubai Sports Channel which will start its broadcast at 2pm on 1st January 2006. He said, “Dubai Sports Channel will appear to its viewers in the Arab world, from the Gulf to the Ocean, in a fresh new look. This is a vital step for us to stay on target with the policies we operate under.”

He added, “Dubai Media Inc. was established by the Dubai Government to be one of the many bridges linking minds in a respectful and modern manner between the UAE and the Arab World. But the world of satellite channels is very competitive.”

Al Sheikh said, “Those who come to Dubai will recognize from the first minute that excellence is the common theme and the best work is the one that no one has accomplished before.”

He said, “So we started with one team spirit in building this Channel for a good future – to make it a distinguished channel both in content and packaging. As for the presentation, we have designed a new logo for the channel that reflects a spirit of modernity and development.”

“Also, there will be huge studios which have been built in a very short period of time and which will include sets for more than ten programmes with latest sound and visual technology and digital equipments that are used in leading TV channels in the world,” the Chairman of the Dubai Sports Channel added.

Ahmed Al Sheikh talked about the future and the new look of Dubai Sports Channel, and how the Channel will address its viewers and what is the language and ideas that it will apply. He said, “We have the great benefit from our experiences and achievements of the past in preparing our new and comprehensive programmes that will concentrate on all sports and individual competitions that were neglected by the media so far. We will concentrate on Local and Gulf events, and provide a balanced coverage of the sports events in each Arab country, without neglecting the international sports.”

Al Sheikh thanked all those who participated in making the re-launch possible and said, “I want to begin the new Channel with sincerely thanking the leading officials in Dubai Government, who established and supported this media organization; the head and members of the Dubai Executive Office and my friends the Chairman and members of Dubai Media Inc. board and all the team members from the smallest employee to the Deputy Director.”

Talking about the message of Dubai Sports Channel he said, “Lastly, I would like to emphasize the message that Dubai Sports Channel has carried since its launch in 1998 till this date, which concentrated on promoting Local, Gulf and Arab sports. We have built an honest image about the achievement and development of the Arab sports.”

He added, “We have also participated in building a new Emarati media generation to join the Arab generation and coordinate with them in exchanging ideas and experiences. Also the broadcasts concentrate on local productions instead of buying the programmes from various sources.”

Ahmad Al Sheikh took the journalists on a tour of the new studios, control rooms and sets of the different programmes and said that the channel that was launched in 1998 will always keep its promises to put Arab viewers as its priority and offering them objective programmes that are at par with the international channels.

Tuesday, January 10, 2006

When will ASB capitalizes on mobile phones?

Mobile TV is only four years old, as two innovations were launched simultaneously in 2001. In Finland SMS-to-TV chat went live, while MTV launched Videoclash - the programme where viewers could decide what videos to see next, and vote via mobile phones. Since then in 2002, 2003, 2004 and even 2005 when I met with thinkers in this TV-Mobile space, most were always only thinking of putting football highlights, news clips etc onto mobile phones. Boring boring boring.
The innovation is now starting to happen. The word is spreading. During 2006 we will see dramatic and cool things in this space, and you can of course learn a lot about them here at our blogsite, as Alan and I are both very interested in these developments and will blog about them.

حماس تطلق أول قناة تلفزيونية في غزة وتستعد لإطلاق أخرى من دبي





إذاعة صوت الأقصى سبقت القناة بعامين

دبي- العربية.نت

بعد عامين من تأسيسها إذاعة "الأقصى" في قطاع غزة، أطلقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) البث التجريبي لمحطتها التلفزيونية التي تعد أول محطة خاصة في القطاع، حيث استهلت تلك القناة بثها الأحد 8-1-2006م بآيات من القرآن الكريم لمدة ساعة واحدة قبل أن تتوقف.

وتحمل المحطة الجديدة اسم "الأقصى" أيضا، ولم يكن يوجد في قطاع غزة قبلها إلا قناتا «فلسطين» الارضية والفضائية وهما حكوميتان، في حين لا توجد أي محطة خاصة او حزبية مثل الضفة الغربية حيث توجد اكثر من 10 محطات خاصة.

وكان القيادي في «حماس» اسماعيل هنية قال في تصريحات قبل اسابيع ان الحركة تنوي انشاء قناة فضائية، مشيراً إلى معوقات مالية وظروف محلية واقليمية.

وقالت جريدة «الحياة» التي نشرت الخبر ان الحركة تعمل على تأسيس القناة الفضائية التي ستتخذ من مدينة الاعلام في امارة دبي مقراً لها، وقالت مصادر للصحيفة ان المال لا يقف عائقاً امام الحركة لإنشاء القناة الفضائية التابعة لها، بل هناك معوقات اخرى منها المهنية وغير المهنية.

وفي سياق متصل، قالت «الحياة» إن نقابة الصحافيين الفلسطينيين استنكرت ما اطلقت عليه «رسائل مبطنة بالتهديد والمراقبة من بعض الجهات لعدد من المكاتب الصحافية والصحافيين»، في اشارة الى «حماس» التي نفت قيامها بتهديد أي صحافي او مكتب اعلامي. كما استنكرت النقابة في بيان اصدرته امس «اقتحام مكتب قناة العربية الفضائية (في غزة) من جانب مسلحين عقب بث (القناة فيلماً وثائقياً) اعدته يفتقر الى الموضوعية تجاه نضال الشعب الفلسطيني»، في اشارة الى فيلم يتناول حياة الانتحاريات بثته القناة قبل يومين ضمن برنامج «مشاهد ما وراء» الذي تقدمه الاعلامية ميسون عزام. واكدت النقابة انها «لا يمكنها السكوت امام استمرار مسلسل الترويع والترهيب لأعضائها»، متعهدة «مواصلة العمل من اجل الدفاع عن حق الصحافيين وسلامتهم، لضمان حرية النشر والتعبير في وطننا».

يذكر ان مسلحين من «كتائب شهداء الاقصى»، الذراع العسكرية لحركة «فتح»، اقتحموا مكتب «العربية» في غزة في محاولة لاغلاقه احتجاجاً على بث الفيلم الذي يتناول حياة الانتحاريات في كل من فلسطين والشيشان وافغانستان، واعتبرته مسيئاً للاستشهاديات.

عودة للأعلى

Saturday, January 07, 2006

باحثة إيطالية ترصد الجزيرة في أبعادها الإعلامية والاجتماعية

ة


المحفوظ الكرطيط
صدر مؤخرا في إيطاليا كتاب عن قناة الجزيرة بعنوان "الجزيرة.. وسائل الإعلام والمجتمعات العربية في الألفية الجديدة" تتناول فيه الصحفية والباحثة الإيطالية دوناتيللا ديللا راتا الأبعاد الإعلامية والاجتماعية والسياسية للقناة.

ومن أجل رصد تلك الأبعاد، تلقي ديللا راتا الأضواء على السياق الإعلامي العربي العام الذي رأت فيه الجزيرة النور والذي كان متميزا مطلع تسعينيات القرن الماضي بهيمنة مصرية وسعودية.

وتلاحظ الباحثة كيف أن ظهور الجزيرة عام 1996 كسر تلك الهيمنة من خلال ولوج القناة ساحة لم تستثمرها آنذاك القنوات السعودية والمصرية بشكل جيد، وهي مجال الأخبار.

وتقول الباحثة إن الجزيرة قدمت نفسها للمشاهدين كقناة إخبارية (all news TV)، وذهبت أبعد من ذلك في المشهد العالمي من خلال كسر الاتجاه الأحادي لتدفق الأخبار عالميا من الشمال إلى الجنوب.

وترصد ديللا راتا كيف أنه بعد سنوات من التميز الإقليمي والعالمي خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001، كان للجزيرة فضل آخر تمثل في خلق جو جديد للتنافسية الإعلامية، أثمر ميلاد قنوات عربية ودولية جديدة استلهمت إلى حد كبير نموذج الجزيرة.

الجزيرة في احتفالها بذكراها التاسعة (الجزيرة)
أسس ومسار
وتتناول الباحثة أسس "الفلسفة التحريرية" للقناة المبنية على شعار "الرأي والرأي الآخر" وشبكتها البرامجية.

كما يحاول الكتاب أن يتجاوز النقاش العام الذي واكب قناة الجزيرة منذ نشأتها، والذي غالبا ما اتسم باتخاذ هذه الأطراف أو تلك إما موقفا مناصرا للجزيرة أو معاديا لها.

وتقارب الباحثة الإيطالية الجزيرة بوضعها في السياق الإعلامي والسياسي والاجتماعي العربي، انطلاقا من معطى أساسي بكون الجزيرة قناة تلفزيونية وليست تنظيما سياسيا أو دينيا، وأنه ينبغي التعامل معها تحليليا من هذا المنطلق.

وتستعين ديللا راتا في مقاربة الجزيرة بأدوات تحليلية وإجرائية متداولة في حقل الإعلام، وتجمع بين البعد الاقتصادي والتشريعي والتاريخي والاجتماعي، ونوعية وطبيعة البرامج.

بواسطة هذه الأدوات التحليلية المستقاة من حقول معرفية متنوعة، تفسر الإعلامية الإيطالية كيف أن الجزيرة استطاعت أن تتجاوز دورها كقناة تلفزيونية، لتساهم في فتح النقاش في العالم العربي وخلق حراك سياسي ومشاركة ديمقراطية.


هوية الجزيرة
وتخلص الباحثة إلى أن ما لم يفهمه الغرب بخصوص الجزيرة وما يمثل في نفس الوقت، خاصة بالنسبة للكثيرين في العام العربي، أحد تحديات المستقبل هو هل يمكن للديمقراطية أن تخرج من رحم وسائل الإعلام؟

وقبل مؤلفها حول الجزيرة نشرت ديللا راتا عام 2000 كتابا حول القنوات التلفزيونية العربية. وتنجز أبحاثا حول وسائل الإعلام العربية لفائدة مؤسسات إيطالية ودولية، وتنتج برامج تلفزيونية إلى جانب تعاونها مع صحيفة إلمانيفيستو ذات التوجه اليساري.

وشكل كتاب "الجزيرة.. وسائل الإعلام والمجتمعات العربية في الألفية الجديدة" الصادر عن دار النشر "برونو موندادوري"، موضوع ندوة أواخر الشهر الماضي بالعاصمة الإيطالية، شارك فيها المدير العام للقناة وضاح خنفر إلى جانب إعلاميين وصحفيين ومسؤولين إيطاليين وأجانب.



يشار إلى أن الجزيرة كانت موضوعا لعدد من الكتب آخرها مؤلف للإعلامي البريطاني هيو مايلز بعنوان "الجزيرة.. كيف تحدت قناة تلفزية عربية العالم". وقبل ذلك أصدرت الإعلامية والأكاديمية التونسية المقيمة في باريس أولفا لملول كتابا بالفرنسية بعنوان "الجزيرة.. مرآة العالم العربي الثائرة والغامضة".

الجزيرة رائد الإعلام في الشرق الأوسط











قالت صحيفة لوموند الفرنسية الصادرة اليوم السبت إن الجزيرة لا تزال بدون منازع رائد الإعلام

العربي في الشرق الأوسط, مشيرة إلى أنها بالإضافة إلى شبكات عربية أخرى, زاحمت بصورة قوية محطة CNN الإخبارية التي لم تعد كما كانت إبان حرب الخليج الأولى المصدر الأوحد للأخبار الدولية.

وذكرت الصحيفة أن CNN تغطي منذ تسع سنوات متتالية شعائر الحج التي يشارك فيها ملايين المسلمين سنويا, بحيث تبث كل يوم تغطية خاصة عن أخبار الحج والحجيج, مشيرة إلى أن هدفها من ذلك هو عدم الاقتصار على الأخبار في المنطقة, بل الغوص في مظاهرها السياسية والاجتماعية والثقافية من أجل مقابلة سكان هذه المنطقة وتحديد اهتماماتهم.

لكن الصحيفة اعتبرت أن شبكة الجزيرة القطرية بفروعها الجزيرة مباشر والجزيرة الرياضية وجزيرة الأطفال, وموقعها الجزيرة نت الذي تصفحت منه 811 مليون صفحة, فضلا عن قناتها الإنجليزية التي ستبدأ البث في مارس/ آذار القادم تبقى الرائد الإعلامي دون منازع في الشرق الأوسط.

وذكرت لوموند أن مجموعة BBC البريطانية قررت كذلك إنشاء محطة تتحدث باللغة العربية تبدأ بثها خلال العام 2007 من لندن والقاهرة, كما أن فرنسا قررت الاضطلاع بدور في هذا المجال عن طريق تقديم نشرات باللغة العربية ابتداء من نهاية العام 2006 من خلال المحطة الفرنسية المخصصة للأخبار الدولية التي ستبدأ بثها نهاية هذا العام.

ولاحظت الصحيفة في الأخير عدم تغطية أية محطة فرنسية لشعائر الحج رغم أن إحداها TV5 توجه بعض برامجها إلى "المشرق

Wednesday, January 04, 2006

Leading Arab Television Stations Reject Zogby Report


London, Asharq Al-Awsat - Leading Arab television stations have expressed their anger at the findings of a poll by Zogby International and cast doubt on its conclusion that al Jazeera was the most popular channel in the region, describing them as biased. For its part, al Jazeera celebrated the results and dedicated an entire program to a discussion of the results, featuring Karen Hughes, the U.S. new undersecretary for public diplomacy and public affairs.

Zogby International, a prominent U.S. polling company, in conjunction with the Center for International Development and Conflict Management at the University of Maryland recently conducted a survey in six Arab countries to uncover the opinion of Arabs on several important issues, including the status of media in the Arab world. At the same time, a survey of viewing habits by the international market research company, Ipsos Stat, which specializes in the Middle East, revealed viewers were deserting the Qatar-based channel, especially in Saudi Arabia and Iraq.

Dubai television, Saudi T.V and Future Television were amongst a number of stations that criticized the Zogby poll as lacking scientific basis, since these stations were not included in the poll despite scoring high in the most regional and local polls. A media expert indicated that the Zogby poll committed a grave error when it neglected terrestrial T.V stations, at a time when they are enjoying larger viewing figures than several satellite television channels, because local audiences continue to prefer local stations and the technology was beyond the reach of low-income households, who constitute the majority of Arabs.

The Dubai-based al Arabiya ridiculed the poll and accused it of being partial and appearing to favor particular stations and lacking in scientific methods necessary to correctly collate viewing figures. Al Arabiya, which came first in the poll as the most watched second choice channel, said the questionnaire was full of errors, including omitting Iraq, one of the most important Arab countries for news channels.

A spokesman for the Al Arabiya channel said, “MBC has previously cancelled a show for James Zogby [a senior analyst with the polling firm founded and managed by his brother John Zogby ] and it is currently associate with Zogby International. Therefore, we do not recognize the poll and do not accept its results. For the second year running, we believe it is partial.” He indicated that Zogby International did not include Iraqi in its poll, despite a large section of the population watching news programs. When Asharq al Awsat suggested the continuing violence could impede market research, the spokesman indicated Zogby International had previously conducted polls in Iraq and added, “The situation in Iraq did not prevented Gallup International, for example, from conducting a poll of the most popular channels in Iraq. It concluded that al Arabiya was first with a considerable margin.”

For its part, the prominent satellite channel Dubai Television indicated, “it does not recognize the Zogby International poll”, describing it as “favoring certain results.” It revealed that its position amongst Arab channels had greatly improved in recent months. It was in the lead, scoring higher than most channels included in the Zogby poll, as an Ipsos Stat survey showed.

A media research expert condemned Zogby International and drew attention to errors in its early preparations, such as the choice of channels, and in formulating questions, for example when al Jazeera was mentioned first in each question. This, he said, gave the impression the station was being singled out. He also indicated that Zogby international should not have conducted a poll in market it has certain interests, since James Zogby, who is affiliated to the company, presents a weekly show on Abu Dhabi channel and receives a salary. This contradicts the moral code and principles of market research, he added.

Describing the results as “non-scientific”, the media expert indicated that “organizations which specialize in viewing figures base their conclusions on specific questions such as what program was watched and when.” Inexact questions would annul the results, he said. As a rule, market research companies should also investigate the results in order to allow the companies featured in the survey to review the feedback forms. In the case of Saudi Arabia more than 4000 individuals should be surveyed to ensure the sample in representative, the expert said. However, in the case of the Zogby International poll, only 800 were polled.

According to the Zogby survey, al Jazeera was the most popular channel, followed by MBC, LBCI, Al Arabiya, Abu Dhabi television, al Manar, Egypt satellite television. Al Hurrah scored the lowest, the poll found. Meanwhile, Ipsos Stat, in its last survey in Saudi Arabia, found Saudi TV to be the most popular channel, followed by MBC, the film channel MBC2, al Arabiya, al Jazeera Saudi sports TV and finally, Dubai TV. In its survey in Iraq, Ipsos Stat found that al Arabiya enjoyed the largest audience figures in the news category and was 2nd in the general category after Iraqi TV. Al Jazeera came in sixth place.

James Zogby strenuously defended the poll results and told Asharq al Awsat, “We did not claim that al Jazeera was number one. He indicated that the questions submitted to a sample of Arab viewers were mostly concerned with discovering which channels they viewed to follow international news. The determining question, Zogby said, was “Which channel do you watch to follow international news?” Most answers mentioned al Jazeera. This did not mean that those who answered al Jazeera did not view other channels or that it was the only source of world news, Zogby cautioned. “The poll took a long time to complete. It featured all days and all times,” he said, in response to criticism.

Zogby said the poll should not be viewed as a measure of “respect of or lack of”. Instead, the survey provides an indication of which channel viewers rely on for international news. He added that Arab viewers, like their American counterparts, used the remote control and switched channels and programs. He stressed that the poll did not aim to judge the quality of Arab channels.

Zogby cautioned that the poll did not reveal whether certain television influenced the opinions of its viewers, adding, “Some people watch Saudi TV or LBCI but have negative attitudes towards America and the situation in Iraq… This is why the US claims that Arab viewers watch al Jazeera and therefore hate us or that if they watch al Jazeera and al Arabiya their attitude to Iraq is affected are perhaps unfounded.”

Watching al Jazeera, Zogby revealed, would not necessarily change people’s view on the war in Iraq.

Asked about the absence of certain channels from the poll, Zogby replied that Saudi TV was not incorporated in the list because the side, which commissioned the survey, did not include it. However, he said, “I believe Future TV was one of the Lebanese channels when we surveyed the opinions of Lebanese viewers… In Abu Dhabi, we asked about Dubai TV… But it was not logical to ask about Dubai TV in Morocco, for example.”

Zogby revealed the institute had previously conducted a poll on Arab channels and would carry out another survey when it has the chance to do so. The disputed poll only focused on the most popular channels for world news, he said.

However, Jihad Balout, an official at al Arabiya, said, “With all due respect to Zogby International, the best approach to uncover viewing trends in the Arab world is to rely on the conclusions of specialist organizations working on the ground”, for example Ipsos Stat which “is recognized by almost all advertising agencies and leading television channels in the Arab world.”

“Al Arabiya was the most popular channel in Iraq while al Jazeera was sixth. Al Arabiya was also in fist place in Saudi Arabia. How does Zogby International explain its results which contradict the findings of market researchers who specialize in the Arab world?”

Monday, January 02, 2006

Television penetration levels in MENA to increase to 41 million homes by 2010

DWTC Director General, Helal Saeed Al Marri.
DWTC Director General, Helal Saeed Al Marri.




CABSAT2006 will take place from March 7 to March 9, at the Dubai International Convention and Exhibition Centre.

The Arab States Broadcasting Union (ASBU), Asia Pacific Broadcasting Union (ABU), International Associations Of Broadcasting Manufacturers (IABM) and Global Satellite Forum (GVF) have confirmed their backing for CABSAT underlining the event's status as an international event with a regional focus.

'The endorsement from leading industry associations underlines the exhibition's growing importance as a must-attend event on the industry calendar for electronic media professionals,'



said DWTC Director General, Helal Saeed Al Marri.

He noted that the region's electronic media industry offers a variety of lucrative opportunities. This has resulted in an overwhelming response from exhibitors towards the event. CABSAT2006 is set to be a 'sell out' event despite an increase of another exhibition hall.

The vibrant economies of the region have fuelled an influx of channels with 45 new free-to-air satellite TV channels having emerged in the Arab World during the past four months, bringing the region's total to 200 stations.

Around 41 million multi-channel television homes are projected to exist in the Middle East and North Africa by the end of 2010, with 68% of homes connected to cable and satellite television according to industry analysts.
As this region continues to develop, there will be a huge demand for the latest offering in services, receivers, satellite dish and accessories. CABSAT provides the ideal platform to tap in to this vast and developing economy in the region and will offer both exhibitors and visitors with an ideal opportunity to meet and explore business opportunities.

The event has three distinct segments: Cable & Satellite Equipment and Accessories, Broadcast & Production and Communications.

Highlights of this year's event include a Radio and Audio Pavilion that caters to the specific needs of the audio industry for video, radio and studio, CABSAT 2006 Broadcasting Conference, Middle East Satellite Summit as well as Industry Leadership Awards, organised by Digital Studio.

Among other major players to be present at CABSAT2006 from the Cable and Satellite Sector, located in Hall 5 & 6, are Alcad, Dream, Multimedia, Eurostar, eVision, Fortec Star, Golden Interstar, Hutro, MediaCom, Selevision, Shenzhen Co-Ship, SMT, Success Digital, SoundsME, Technosat, Televes and Triax among others.

The Communications sector, located in Hall 6 & 7, has attracted top names like Anacom, Arabsat, Atlas, Channell Digital Sky, Emperion, EMS, Eutelsat, Globecast, Gulfsat, HiNet, Horizon, iDirect, Intelsat, Lunasat, ME Connect, NSTT, New Skies, NewSat, Newtec, Nilesat, Panamsat, Paradise Datacom, RSSC, Thuraya and Viasat.

While the Broadcast and Production sector, located in Hall 7 & 8, has the likes of Advance Media, Avid, Axon, Belden, Canopus, Commscope, Dalet, Discreet, Evertz, Glocom, Harris, Hitachi, JVC, Lawo, Leitch, Matrox, Panasonic, RCS, Salam, SeaChange, Snell & Wilcox, Softedit, Sony, Tek Signals, Thales, Thomson and United Broadcast in the same hall.

CABSAT 2005 covered a gross floor space measuring 12,000 M2 and attracted 7,384 Visitors. As many as 402 from 50 countries participated at the event including five country pavilions from the United Kingdom, Germany (Bavaria), China, Taiwan and Korea.

Aljazeera International Festival 2006

Under the patronage of His Excellency Hamad Bin Thamer Al Thani, Chairman of the Board of Directors, Aljazeera Satellite Channel, the 2nd Aljazeera International Television Production Festival will be held from Monday 27th to Thursday 30th March 2006 at Sheraton Hotel, Doha, Qata


With the ifntent of promoting the best documentary and news programmes in the world, Aljazeera Channel will hold the Aljazeera International Festival 2006 (JIF 2006) from Sunday, March 27th to Wednesday, March 30th, 2006 at Doha – Sheraton hotel Doha, Qatar. Its aim is to promote better cooperation and understanding among peoples and cultures.

Al Jazeera Children's Channel receives Eutelsat and Eurovisioni recognition award

At the awards ceremony
At the awards ceremony

Al Jazeera Children's Channel, the first Arabic Edutainment Channel, was nominated for the 'Hot Bird TV awards' - the joint initiative by Eutelsat and Eurovisioni - and voted by an international jury composed of television critics, specialized journalists and audiovisual media from around Europe.

In representing the channel at this yearly event, Mr. Mahmoud Bouneb, Executive General Manager of Al Jazeera Children's Channel stated: 'This award, for which we are honored to receive in such a short period, reinforces our beliefs and efforts in improving and making a difference in the lives of the Arab Children', commented Bouneb. This award is a strong symbol of the vision and support of Her Highness Sheikha Mozah Bint Nasser Al-Missned, Consort of His Highness the Emir of Qatar, whose contributions add to the uniqueness and reliability of the channel."

ASB and Citizen Media

Wahad Khanfar, managing director of Al Jazeera, agrees there could be benefits to the citizens themselves as well as to the broadcasters.

"In the Arab world in particular, citizen journalism is a necessity. You are talking about the future that is being shaped, about reform and democracy, about a situation where institutions might not live up to the expectations of the masses.

Wahad Khanfar, Al Jazeera
Wahad Khanfar: Citizen journalism is a necessity
"Now people express their views and have some input. That is a phenomenon we need in the Arab world and must be encouraged."

In fact, the issue of opening up the media to a greater range of voices is at the heart of a wider debate about who should be supplying the news itself.

"There is a whole movement out there which is trying to democratise the media," according to Danny Schechter, journalist and author of Death of the Media.

"They want something new that connects with their real lives. They want something that reflects their lives and also want to be involved in it."

Sunday, January 01, 2006

برنامج "أوبرا وينفري" يشهد شعبية واسعة في أوساط السعودياتا

ذو الحجة 1426 هـ






دبي-العربية.نت

تطغى حالات من الهوس على الفتيات ‎السعوديات تأثراً ببرنامج أوبرا وينفري الذي يعرض ‏يومياً في الساعة التاسعة على قناة "إم بي‏‎ سي" حيث تتابعن يومياً مجريات البرنامج وتتجهن بعدها إلى موقع البرنامج الإلكتروني للمشاركة في الاستفتاء الذي تنظمه مقدمة البرنامج.

وذكرت صحيفة الوطن السعودية الأحد 1-1-2005 أن عدد الأصوات النسائية السعودية, حسب ‎تصنيف الصفحة الأولى للموقع يصل إلى 500 صوت في الساعة الأولى من طرح‏‎ الاستفتاء الذي يتحول إلى إحصائيات واضحة تنشر نتائجه في حلقة البرنامج في للأسبوع القادم‎.

وأضافت الصحيفة "أن أغلب المهتمات ببرنامج ‏الغذاء السليم الذي تقدمه أوبرا من حاملات ‎البكالوريوس اللواتي ينتظرن الحصول على وظيفة أو اللاتي تتابعن دراساتهن العليا, أو من المدمنات‎ على‎الإنترنت ". ‏

وقالت موضي العجب "إن نقاشات ‎أوبرا التي تديرها خلال برنامجها ‏تضفي الحماس في النقاش الفكري أو التحليل للوقائع‎ التي تلامس ‏بشكل قريب نفسياتنا كفتيات ".‏

وأضافت العجب"‏‎ إن موقع أوبرا الإلكتروني من أهم أسباب متابعتنا لبرنامجها التلفزيوني ‏حيث إنه حلقة الوصل ‎بيننا والبرنامج "مشيرة إلى "أنها تقوم يوميا بممارسة رياضة خاصة بأوبرا‎ أعطت نتائج واضحة "‏‎. وأشارت العجب إلى أن بعض المهتمات بفقدان الوزن يجدن في برنامج أوبرا اهتماماً خاصاً في مناقشة البرامج الغذائية السليمة.


لكن وفاء رشيد موظفة الاستقبال في شركة خاصة قالت أن "هناك أفكارا ‏لاوبرا لا تتناسب وعاداتنا أو ديننا. وهذا لا أتأثر به بشكل ‎شخصي".‏

وفي حين رفضت الباحثتان في علم‎ الاجتماع, فاطمة المهيري وبثينة العيسى, أن ‏تتأثر الفتاة السعودية بإعلام غربي له‎ معتقدات ومصنفات "تختلف اختلافا تاما ‏عن ظروف مجتمعنا العربي" قالت المهيري "إن‎ الفتاة السعودية لابد وأن يكون لها مآخذ على ما تبثه ‏الإعلامية الأمريكية أوبرا ‎في برنامجها".

وأشارت العيسى إلى أن سبب اعتراضها على البرنامج هو "احتقار‏‎ الإعلام ‏الغربي للمشاهد العربي بتأخير الحلقات التي تبثها قنواتنا العربية لأكثر من 7 ‎أشهر "أي أن المشاهد العربي يتابع اليوم
حلقة من العام الماضي لبرنامج أوبرا, وهذا سبب كاف لرفض فئة من المجتمع العربي الواعي استقطاب البرنامج ‏لأفكار وإعجاب فئة أخرى‎ ‎.

عودة للأعلى

Arab Idol: The Search for an Arab Superstar" (2006)

Arab Idol: The Search for an Arab Superstar" (2006)



cover








Responsibilities of a Neutral Media in the Success of GCC Elections

Media Debate:

What will be the role of leading 6 news channels? (Al Jazeera – Al Arabia – Al Hurra – CNN – BBC – Abu Dhabi TV)

Planned media coverage, Cover ups, Half-truths, Scoops, Witch Hunts……

  • Does media need a regulated environment for optimum performance?
  • What GCC media should do to provide real information on parties, policies, candidates and the election process itself?
  • Responsibilities of Public Officials for Ensuring Neutrality & Media Ethics
  • Ensuring Fairness in Press Reporting, Internet Press, Opinion Polls

الجزيرة تودع 2005 بتغطية شاملة لأحداث المنطقة











أفردت قناة الجزيرة على مدى ساعات من الليلة الأخيرة من العام المنصرم تغطية شاملة ومكثفة ألقت خلالها الضوء على أحداث عام 2005 والتغيرات التي صاحبته وتأثيراتها على العالم، وخصوصا على الوضع في العالم العربي.

وخصصت الجزيرة لقاء مع الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي علق فيه على الأوضاع في المنطقة، مركزا على الضغوط الدولية التي تتعرض لها دمشق.

ورأى أن دمشق قامت بدورها في لبنان وكان لها الفضل في إنهاء الحرب الأهلية. وأضاف أن خروجها من لبنان تسبب في "المصائب الموجودة الآن"، وأنها لم ترتكب أخطاء سوى أنها تحولت إلى "رجل الأمن في لبنان".

وبشأن العلاقة بين ليبيا وإسرائيل في ظل المتغيرات الجديدة، قال القذافي إن الباب مقفل أمام مثل هذه العلاقات.

كما هاجم العقيد بشدة الأنظمة العربية الحالية، وقال إنها مؤقتة وغير ديمقراطية وحث العالم على التحول إلى الجماهيرية التي قال إن كل الشعب يصل فيها إلى السلطة.

وحول مستقبل العمل العربي نفى القذافي وجود عمل مشترك واستبدله بالقول إنه "نفاق عربي مشترك وحقد عربي وتحالف مع العدو ضدك". كما وصف "الجامعة العربية والقمة العربية بالمهزلة" وقال "لن يكون للعرب وجود".

وتوقع أن يتجمع العالم مستقبلا في تكتلات لكل منها قوة دفاع واحدة وأنظمة واحدة، مستبعدا أن يكون للعرب مستقبل.

هيكل
كما بثت الجزيرة لقاء مع الكاتب الصحفي البارز محمد حسنين هيكل تحدث فيه عن الوضع في الشرق الأوسط والأخطار المحدقة به، لافتا النظر إلى وجود أجندة إسرائيلية تصنع في المنطقة.

وفي الملف العراقي استبعد هيكل انسحاب الولايات المتحدة من العراق بسبب سعيها للسيطرة على النفط رغم ارتفاع وتيرة خسائرها خلال الأعوام الماضية.

ورأى أن التجربة الفيتنامية لا تنطبق على الوضع في العراق لعدة أسباب منها عدم وجود موقف موحد لدى الشعب العراقي تجاه المقاومة، وكون النفط هدفا رئيسيا للوجود الأميركي.

ومع تراجع تأييد الرأي العام الأميركي للحرب في العراق توقع هيكل وجود خطط منها انسحاب الأميركيين إلى قواعد خلفية وترك المهمة الأمنية للجيش العراقي أو الاستعانة بقوات عربية من دول الجوار.

ولكنه حذر من هذه الخطوة ودخول هذه الدول في صدام مع المقاومة العراقية بينما يقف الاحتلال موقف المتفرج.

واعتبر هيكل أن الدستور الجديد يكرس تقسيم العراق ويخلق كيانات شبه مستقلة في العراق ويمنع تحرك الجيش العراقي في أقاليم دون موافقة هذه الأقاليم. ونفى مقولة أن الدستور العراقي في هذه اللحظة كفيل بخدمة مصالح وأمن الشعب العراقي.

ولم يخف هيكل قلقه من التغيرات في لبنان ورسم صورة قاتمة للوضع هناك، مشيرا إلى أن هناك تصارعا بين طوائف تتصور أن لها الغلبة في البلاد بعد تراجع قوى عربية وتقدم قوى دولية من بينها إسرائيل.

وفي الملف الفلسطيني رأى هيكل أن لدى رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون مشروع دولة فلسطينية لا تتعدى كونها مخزنا مؤقتا للاجئين فلسطينيين يتكدسون فيه حتى يتم التصرف في أمرهم.

وحسب نظرة حسنين فإن الصورة في مصر لن تشهد تغيرات كبيرة, وأن ما جرى العام الماضي عكس رغبة لتجميد الأمور وتوريثها واستمرار النظام كما هو، وهي تكرار لظاهرة موجودة في العالم العربي.

المصدر: الجزيرة

Al-Jazeera has initiated a transformation in Egyptian society.

Little matchbox, lots of spark

How Al-Jazeera helped usher in some of the on and off screen changes that took place in Egypt in 2005

Click to view caption
ARABS ON THE MOVE: Employees of Qatari satellite channel Al-Jazeera protest in front of their headquarters in Doha over reports that US President George W Bush wanted to attack the pan-Arab satellite channel

The Egyptian government has never been a huge Al-Jazeera fan. When President Hosni Mubarak visited the channel's headquarters in Qatar a few years ago, he cynically remarked, "all this trouble from a matchbox". Today, with more viewers and greater credibility than ever before, the channel is the most watched news broadcaster in the region. On an international level, its coverage has drawn so much criticism and controversy that US President George W Bush reportedly proposed bombing its headquarters.

Judging from the channel's coverage of events in Egypt throughout 2005, it's easy to see just how much of a "nuisance" Al-Jazeera can be. On 7 September, the same day the president won Egypt's first multi-candidate election, Al-Jazeera's Cairo bureau hosted veteran political commentator Mohamed Hassanein Heikal, well known for his anti-Mubarak stances. Banned by the government from appearing on state-run TV or private Cairo-based channels, Heikal reiterated his anti-Mubarak stance and cast doubts on the president's highly publicised pledges for democratic reform.

As many Egyptians tuned in to watch the Heikal interview, state-run TV channels stubbornly insisted that the vote was a "historic moment". No mention was made of the anti-Mubarak demonstrations staged by Kifaya in Cairo to protest the polls, nor was there any reference to calls by the opposition to boycott what they slammed as a well-staged process to keep Mubarak in power.

A similar disparity in media coverage was apparent during the three- round parliamentary elections that kicked off on 9 November. While Al-Jazeera and Egyptian TV channels deployed a number of correspondents around the country, the state-run channels made no mention of the violence that marred the electoral process in various constituencies. Al-Jazeera -- and other independent media -- broadcast footage showing voters with faces covered with blood, and thugs waving machetes while policemen looked on. Al-Jazeera carried a press conference during which judges declared there had been rampant rigging at the polls, and police interference that prevented many from casting their votes.

The coverage stifled official attempts by the state-run stations to deny -- or disregard -- the electoral violations. It also triggered a wave of world condemnations by human rights groups and both the US and the EU. In the end, Mubarak himself admitted, during a speech to the newly elected parliament last week, that the elections had witnessed what he referred to as "negative aspects" that he pledged to address.

"Al-Jazeera has initiated a transformation in Egyptian society. We would not have known about these violations if it wasn't for Al-Jazeera," remarked Salama Ahmed Salama, a prominent Al-Ahram columnist. Cementing its influence, Al-Jazeera has gained popularity in poor and remote areas throughout Egypt, thanks to cheap cable and satellite TV links. "Why should I continue watching the Egyptian channels, which keep telling me everything is fine in elections, for example, despite the fact that 13 people were killed in the process?" asked Khaled Bahaa, a translator at a private bank. Bahaa declared Al-Jazeera his favourite channel of 2005.

In spite of its burgeoning popularity, the channel is still criticised by some Egyptian analysts for its sensational, intimidating, and at times unsubstantiated, news. However, given its extensive coverage of Egyptian events in 2005, analysts and observers alike tend to agree that the Doha- based channel has become a leading vehicle for the country's budding reform movements. According to a new report by the US Institute of Peace, a US-funded think tank, Al-Jazeera's popularity has given rise to more than 100 satellite channels in the region since its 1996 launch. Together, they constitute what many see as the most dynamic force for political change in the Middle East. "Inadvertently or not, they offer a locus for the Arab street to vent, formulate and discuss public affairs. They bring Arabs closer together, breaking taboos and generally competing with each other and their respective governments for the news agenda. All in all, Arab satellite stations have pushed ajar the door of democracy and flanked state monopoly on media," the report said.

Responding to the rising wave of activism in Egypt, Al-Jazeera Live, a C-SPAN-like public affairs channel that is one of the network's spin-offs, has run key opposition incidents on air. For the first time perhaps Egyptians watched in amazement the live broadcast of downtown demonstrations against the government. Aida Seif Al-Dawla, a prominent human rights activist, confirmed that Al-Jazeera was one way for opposition figures to find a link to people on the street.

Needless to say, such satellite dynamism comes at a price. In November, Ahmed Mansour, host of a prominent Al-Jazeera talk show, was brutally beaten by two men in front of his Cairo office, just as he was about to begin interviewing Wafd Party Chairman Noaman Gomaa, the spokesman for the United National Front for Change. In May, police briefly detained eight of Al-Jazeera employees for attempting to broadcast a much- publicised meeting at the Cairo Judges' Club. A noticeable contingent of plainclothes security officers can usually be seen hovering around the entrance of the channel's downtown Cairo offices.

Despite such ominous signs, if there is a lesson to be learned from the Al-Jazeera effect in Egypt in 2005, it is that the government is no longer able to dictate how the public will perceive events. Osama El-Ghazali Harb, of Al-Ahram's Centre for Political and Strategic Studies, has referred to Egyptian TV as "the very worst in state-controlled, dictatorial media." After the 17 April explosion in Al-Azhar, Al-Jazeera was quick to report the bombing, hosting analysts who commented on the event's significance of hours before state television provided coverage of the bombing, and only scrapped-together and edited versions of MBC's coverage of the incident at that. According to the independent newspaper Al-Masry Al-Yom, the state-run TV news director had his mobile phone switched off, and thus could not authorise the broadcast.

Analysts say Al-Jazeera has made a considerable impact on Egyptian media, which has come under increasing pressure to reform. Saddled with problems of inefficiency, over-employment and corruption, state-run TV -- created in 1960 and currently employing some 37,000 -- looks like a dinosaur when compared to Al-Jazeera, which was launched in 1996 with some 200 staffers. The numbers make clear just how much fuss this "matchbox" has managed to kick up. "Any development witnessed in terrestrial channels, which the government still maintains a firm grip on, is thanks to Al-Jazeera," said Ayman El-Sayad, managing editor of the monthly Weghet Nazar magazine.

Abdel-Latif El-Menawi, a journalist with no previous ties to government-affiliated media, was recently appointed as state-run TV's new news sector chief. Other independent voices and several opposition figures have also been allowed access into the state-run medium to present their critical views of the government, apparently ending decades of the ruling National Democratic Party's monopoly of the airwaves. However, there are still significant restrictions, and the medium remains all but closed to untamed opposition groups, including the outlawed-yet-tolerated Muslim Brotherhood, which has 88 seats in parliament. "We will try to restore viewers trust in us," El-Menawi said. "However, the fact that TV is state-run still has to be taken into consideration."

Which means that for now, Al-Jazeera is probably not too worried about losing many Egyptian viewers.

By Mustafa El-Menshawy

Al Jazeera sets up Jhb office to build Africa focus

English was already the lingua franca of science, business and academia. Now English appears to be fast emerging as the media language of choice. Al Jazeera is preparing to debut a 24-hour news channel in English. A TV station in Russia also started English broadcasting this month (but got hacked down).

Recently, an ex-FIFA sports official praised the French newspaper, L'Equipe, for some of it's hard-hitting doping coverage, including revelations about Lance Armstrong. But, he added, they just don't get the same notice because their reporting is in French.

His implication: If news is not in English, it didn't happen.

Have you seen any examples of growing use of English in media or backlash against it?

Disclosure: This question is asked in preparation for writing a story for the IHT, so I may get back to you for follow-up.

---------------------------------------------------
Al Jazeera sets up Jhb office to build Africa focus
E-mail this story to a friend Printer friendly view of this page
Al Jazeera’s new English channel is positioning itself to focus on Africa and the developing world, with its Africa bureau in Johannesburg gearing up for the launch in the first quarter of 2006, writes Bate Felix.

Claude Colart, who heads the Al Jazeera International’s Johannesburg bureau as senior news producer, said news from the continent will be given the same status as news from other parts of the world, and “would be driven by stories other than events”.

These stories would not focus only on wars, famines and catastrophes as on other networks, but on a range of subjects from across the continent, he added.

Colart stressed that editorially, the Africa bureau of Al Jazeera International will be independent from the European desk and it will have the latitude to determine its own news items and stories.

That is why, he said, the channel has gone on a major recruitment drive across the continent to get the best people. The channel has recruited SABC presenter and senior reporter Kalay Maistry as their Southern Africa correspondent.

As part of the continental drive, said Colart, bureaux have been set up in Nairobi to cover East Africa, Lagos to cover West and Central Africa, and there are plans for another bureau in the West African region. These bureaux, plus an existing bureau in North Africa will form part of the channel’s over 30 worldwide bureaux and four broadcast centres in Kuala Lumpur, Doha, London and Washington DC.

Colart said the channel is in negotiations with Multichoice which has a satellite imprint that covers the continent to carry its signal in Africa. He also added that they are negotiating with SABC and other national broadcasters and media organisations on various forms of partnerships and program exchange.

The 24-hour English news channel will be independent from the current Arab Al Jazeera, with a separate editorial team. Already renowned journalists, anchors and news producers from around the world have joined.

Nigel Parsons, formerly with CNN and the BBC, is the managing director, while Steve Clark, formerly with England's Sky News, is director of news. Other famous names include David Foster, David Frost and former CNN journalists and anchors Veronica Pedrosa and Riz Khan.

Many analysts say that Al Jazeera International will become an alternative to CNN international and BBC world. The original Arab Al Jazeera was first launched in November 1996. It rose to prominence after September 11, when it broadcast Al Qaeda tapes. The Channel has recently come under the spotlight again. It has been reported that according to a leaked top-secret memo, US President George Bush considered bombing the channel’s offices in Qatar.