Saturday, September 15, 2007
Sunday, April 15, 2007
دراسة ألمانية تميز الجزيرة الإنجليزية على نظيراتها الغربية
دراسة ألمانية تميز الجزيرة الإنجليزية على نظيراتها الغربية
دراسات أكاديمية أثبتث أن الجزيرة الإنجليزية أغنت الفضاء الإعلامي العالمي (الفرنسية-أرشيف)
خالد شمت-برلين
أظهرت دراسة أكاديمية أصدرها معهد ميديا تينور الإعلامي الألماني المستقل أن إطلاق قناة الجزيرة الإنجليزية أثبت مخالفة التصورات السلبية السائدة في الغرب حول مجافاة الجزيرة للحقيقة وغمط حقها في جوانب عديدة تميزت فيها.
وصدرت الدراسة التي جاءت بعنوان "الجزيرة الإنجليزية تثري المشهد الإعلامي- تحليل الأثر الإعلامي"، باللغة الإنجليزية في 27 صفحة من القطع الصغير.
وحللت الدراسة نشرات الأخبار والبرامج والتقارير في القناة من حيث الكم والنوع، وقيمتها علميا بمقارنتها بمثيلاتها في قنوات الأخبار العالمية خاصة الأميركية، وركزت أيضا على عرض ما اعتبرته جوانب للاختلاف والتميز الموضوعي بين قناتي الجزيرة الإنجليزية والعربية.
مفاجأة
وذكرت الدراسة أن تحليل صورة الولايات المتحدة في قناة الجزيرة الإنجليزية كشف عن مفاجأة، حيث اتسمت هذه الصورة في مجملها بالإيجابية وجاءت أفضل بنسبة 15% من الصور التي قدمتها قنوات الأخبار البريطانية والإيطالية عن الولايات المتحدة.
يوليا جيرلاخ: الجزيرة الإنجليزية تحولت لمصدر مهم لمعلومات الإعلاميين الألمان (الجزيرة نت)
ولاحظت الدراسة أن الجزيرة الإنجليزية كرست منذ انطلاقها في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي جانبا كبيرا من تغطيتها للشؤون المحلية والسياسات الداخلية والأوضاع الأمنية في الولايات المتحدة أكثر مما أفردته قنوات أميركية مثل ABC وNBC وCBS.
وأبرزت أن التقارير الإخبارية للجزيرة الإنجليزية حول الأمم المتحدة ودول العالم المختلفة اتسمت بالشمولية مقارنة بتقارير قنوات أخرى مثل VOX وABC وNBC التي تحصر تغطيتها في الجوانب المتعلقة بالمصالح الأميركية، مشيرة إلى تميز الجزيرة الدولية وتفوقها على قنوات إخبارية من ألمانية وإيطاليا وجنوب أفريقيا في متابعة وتغطية الانتخابات بعدد من الدول.
في المقابل قالت الدراسة إن تعامل ربع برامج الجزيرة الإنجليزية مع قضايا الحروب والنزاعات جعل قضايا الاقتصاد والأعمال تكاد تكون غائبة عن القناة مقارنة بما هو موجود في القنوات الإخبارية الدولية.
الإنجليزية والعربية
وتطرقت الدراسة إلى عدد من الفوارق بين قناتي الجزيرة العربية والإنجليزية، فأوضحت أن الأولى تركز في ثلثي ما تقدمه من برامج علي الدول العربية والإسلامية، في حين تقدم الثانية بعدا إضافيا عبر تغطيتها للغرب وعرضها معلومات أكثر حول الدول الغربية.
وكشفت الدراسة أن الانتقادات الموجهة للرئيس الأميركي بوش على قناتي الجزيرة لا تعد مفرطة مقارنة بنفس الانتقادات في قنوات الأخبار البريطانية والإيطالية وحتى الأميركية.
ولاحظت أن تغطية الجوانب السلبية في أداء الحكومة الأميركية والكونغرس والقوات الأميركية تتم بشكل مقيد في قناتي الجزيرة العربية والإنجليزية ولا تفوق كميا ما يقدم في قنوات الأخبار الألمانية.
الجزيرة وألمانيا
وذكرت الدراسة أن قناة الجزيرة الدولية شكلت أحد أهم مصادر الأخبار التي أعتمدت عليها أكبر 39 وسيلة إعلام ألمانية في العام الماضي، حيث جاءت في المركز الثاني بعد صحيفة نيويورك تايمز الأميركية.
وأشارت إلى أن القناة ورد ذكرها في هذه الوسائل الإعلامية الألمانية 307 مرات، في حين ورد ذكر شبكة CNN الأميركية 207 مرات فقط، وأضافت أن اقتباس الإعلام الألماني من الجزيرة الدولية ناتج من الموقع المتفرد للقناة وسط خطوط تدفق الأخبار في الشرق الأوسط وتغطيتها للمراكز الساخنة في هذه المنطقة.
حقائق مجردة
وفي تعليق على نتائج الدراسة اعتبرت يوليا جيرلاخ الصحفية بقناة ZDF الألمانية أن الشيء الجيد بالدراسة هو عدم اكتراثها بالمعلومات الناقصة والتكهنات المثارة حول ميول وتوجهات الجزيرة، وتركيزها على تقديم حقائق مجردة حول القناة مبنية على تحليل وتقييم تقاريرها كميا ونوعيا ومقارنتها بتقارير غيرها من القنوات العالمية.
وأشارت جيرلاخ في تصريح للجزيرة نت إلى أن الدراسة كرست -على سبيل المثال- حقيقة معروفة للجميع، وهي اهتمام الجزيرة بقناتيها العربية والإنجليزية بمتابعة الشأن الفلسطيني بشكل مكثف يفوق ما يقدم في القنوات الدولية.
ولفتت إلى تحول قناة الجزيرة الإنجليزية إلى مصدر إخباري ثري ومتنوع للإعلاميين الألمان الذين أصبحوا حريصين على متابعتها موضحة أن تفوق القناة على شبكة CNN وغيرها من القنوات العالمية في التغطية المكثفة للحدث اللبناني جعل الإعلام والرأي العام الألمانيين يتعاطيان بمزيد من الجدية مع الأزمة اللبنانية.
وعبرت الإعلامية الألمانية المتخصصة في قضايا الإعلامي العربي عن تقديرها لخروج الجزيرة من الحيز الإقليمي إلى النطاق العالمي وقدرتها على خوض غمار المنافسة وإثبات وجودها وتميزها أمام مختلف قنوات الأخبار الدولية.
وخلصت إلى أن القناة الإنجليزية ولدت انطباعا بأنها تقدم لمشاهديها إطلالة شاملة على الأحداث في كل مكان فوق الكرة الأرضية وتجعلهم معايشين لأدق تفاصيل السياسة المحلية لكل دولة.
Wednesday, April 11, 2007
أفغانستان تأمر تلفزيونا محليا بتعليق بث الجزيرة الإنجليزي
أفغانستان تأمر تلفزيونا محليا بتعليق بث الجزيرة الإنجليزية
أستوديوهات الجزيرة الإنجليزية في الدوحة (الجزيرة نت-أرشيف)
أمرت الحكومة الأفغانية تلفزيونا محليا بالتوقف عن بث برامج الجزيرة الإنجليزية, في وقت يستعد فيه البرلمان لدراسة مشروع قانون إعلام مثير للجدل.
وقال بيان لتلفزيون "ليمار" إن وزارة الاتصال التي تشرف على عمل وسائل الإعلام لم تقدم للإدارة تبريرا للقرار الذي وصف بأنه غير قانوني.
غير أن مدير القناة سعد محسني ذكر أن الوزارة أبلغت مكتب المدعي العام أن الجزيرة "توجه ضربة قاضية إلى النظام الثقافي والسلطة القانونية للحكومة".
وكاتب المدعي العام القناة وطلب وقف بث برامج الجزيرة، وهو ما التزمته المحطة بدءا من أول أمس حرصا منها على "احترام القوانين بأفغانستان".
براءة معلقة
غير أن القناة قررت استئناف القرار أمام المحكمة العليا في مرافعة من أربع صفحات, ووصف مديرها القرار بأنه غير قانوني في بلد بات "الناس فيه متهمون حتى تثبت براءتهم".
وبدأ تلفزيون ليمار بث برامج الجزيرة منذ نحو خمسة أشهر بمعدل ثلاث ساعات يوميا.
وجاء منع التلفزيون من بث برامج الجزيرة في وقت يستعد فيه البرلمان لبحث مشروع قانون إعلام مثير للجدل يمنع الصحفيين من عرض التقارير التي "تضر بالسلامة الجسدية والروحية والأخلاقية للشعب"
Saturday, March 03, 2007
Saturday, February 24, 2007
قناتان ألمانيتان تنفيان اتهامهما بنشر الإسلاموفوبيا
قناتان ألمانيتان تنفيان اتهامهما بنشر الإسلاموفوبيا
الدراسة دعت لتغطية واقع المسلمين من أوجه متعددة
بدل الاقتصار على السلبيات (الجزيرة نت)
خالد شمت-برلين
نفى مسؤولان إعلاميان في ألمانيا اتهام دراسة أكاديمية لقناتين حكوميتين بترويج تصورات نمطية سلبية عن الإسلام وتعميم الأحكام الجزافية عن المسلمين.
وكانت دراسة ميدانية عن قسم الإعلام بجامعة إيرفورت الألمانية أكدت إسهام البرامج السياسية في القناتين الأولى والثانية الحكوميتين خلال عام ونصف، في زيادة الخوف من الإسلام (الإسلاموفوبيا) وتكريس أجواء صراع الحضارات داخل المجتمع الألماني.
وجرت الدراسة بإشراف البروفيسور كاي حافظ والدكتور كارولا ريشتر، وحللت صورة الإسلام والمسلمين في 133 مادة سياسية بثتها قناتا "أي.آر.دي" و"زد.دي.أف" بين يونيو/تموز 2005 وديسمبر/كانون الأول 2006, وتنوعت بين برامج تسجيلية ووثائقية وتحقيقات مثل ريبورت وفرونتال 21 و37 غراد، وبرامج حوارية شهيرة مثل زابينا كرستينزن الذي يذاع مساء كل أحد ويحظى بمشاهدة عالية.
دين خطر
وذكرت الدراسة أن الصحفيين المسؤولين عن البرامج في القناتين عمدوا في 80% منها إلى تقديم الإسلام كأيدولوجية سياسية ذات منظومة قيمية مخالفة للأنماط السلوكية السائدة في المجتمع الألماني، وتصويره كخطر سياسي ومجتمعي، وربطه بقضايا العنف والنزاعات كالإرهاب واضطهاد المرأة ومشاكل الاندماج والتعصب الديني وقتل النساء بدعوى الدفاع عن الشرف.
الدراسة لاحظت أن التقارير الإيجابية أو المحايدة عن الإسلام لم تتعد 19% (الجزيرة نت)
وأوضحت أن 23.31% من المواضيع المتعلقة بالإسلام في برامج القناتين دارت حول الإرهاب والتطرف، وندرت تغطية تنامي النزاعات العنيفة والمتطرفة في أديان أخرى، كما لم تتعد التقارير المحايدة أو الإيجابية حول الإسلام والمنتمين إليه 19%.
وحذرت الدراسة من مبالغة الأجندة الإعلامية الألمانية في الحديث عن خطر أسلمة المجتمع، ونبهت إلى أن عدم ارتباط أغلبية المواطنين الألمان بعلاقات مباشرة مع جيرانهم المسلمين أو العالم الإسلامي جعل تصوراتهم عن الإسلام مستمدة بشكل كبير من تقارير وسائل الإعلام.
دعوة للمراجعة
ونوه معدو الدراسة إلى أن الوقت الذي حظي فيه الإسلام باهتمام عدد محدود من الصحفيين المتخصصين ولى إلى غير رجعة بعد تحول القضايا الإسلامية إلى موضوع الساعة في المشهد الإعلامي الألماني الحالي, وطالبوا مسؤولي القناتين بمراجعة حيادية وموضوعية لبرامجهم الخاصة بالإسلام، وإعادة صياغتها لتغطي واقع المسلمين من أوجه متعددة بدل الاقتصار على عرض السلبيات.
كما شددت الدراسة على أهمية منح مسلمي ألمانيا نفس الحقوق الإعلامية المكفولة للنصارى واليهود وتمثيلهم في مجالس إدارات شبكات الإذاعة والتلفزة الألمانية.
وفي تصريح للجزيرة نت قال رئيس تحرير آي.آر.دي توماس باومان إن عرض القناة لقضايا المسلمين المثيرة للجدل حق مكفول لها لأن التقاليد المعمول بها في الإعلام الألماني تفرض على التلفاز تجنب المواضيع التقليدية والاهتمام بتغطية المشكلات والسلبيات.
برنامجان مميزان
وأضاف باومان أن نتائج الدراسة تظهر الحاجة إلى فتح نقاش في القناة الأولى حول توسيع الحيز الموجود لبث تقارير إيجابية عن الإسلام والتفكير بجدية في كيفية عرضه بصورة صحيحة, ولفت إلى عرض القناة في نوفمبر/تشرين الأول الماضي برنامجين مميزين حول واقع مسلمي ألمانيا: الأول بعنوان "الحجاب والقرآن في فصول الدراسة" حول مشروع لتدريس الإسلام في مدينة إيرلانجين بولاية بافاريا, والثاني حول الأقلية المسلمة في مدينة بنتسبيرغ كمثال ناجح للاندماج والانفتاح.
ونبه رئيس تحرير الأخبار في آي.آر.دي الدكتور كاي كنيفكا إلى عدم تحليل دراسة جامعة إيرفورت لمضامين تقارير نشرات أخبار القناة المتعلقة بالمسلمين، وأكد أن تعيين مذيعين من أصول مسلمة مهاجرة لقراءة نشرة الأخبار بالقناة منذ منتصف العام الماضي يدل على تركيز القناة على الكفاءة المهنية المرتفعة كشرط رئيسي لقبول الصحفيين بها.
ولم تستطع الجزيرة نت الحصول على تعليق من قناة زد.دي.أف رغم وعد بذلك من رئيس تحريرها كلاوس بريندر
Monday, February 19, 2007
الجزيرة الإنجليزية تدشن رسميا مكتبها في كوالالمبور
الجزيرة الإنجليزية تدشن رسميا مكتبها في كوالالمبور
رئيس وزراء ماليزيا يستمع لشرح مفصل عن المكتب الإقليمي للجزيرة (الجزيرة)
دشن في العاصمة الماليزية كوالالمبور أحد مراكز قناة الجزيرة الإنجليزية للبث الإخباري اليومي بحضور رئيس الوزراء الماليزي عبد الله أحمد بدوي ورئيس شبكة الجزيرة وضاح خنفر ومدير القناة الإنجليزية نايغل بارسونز.
وأشاد رئيس الوزراء الماليزي بالجزيرة ممتدحا فلسفتها في التغطية الإعلامية، وقال في كلمته بمناسبة الافتتاح "نشعر بالسعادة أن لدينا محطة إخبارية توفر البدائل الإخبارية عبر تغطيتها للقضايا الإنسانية والأحداث في العالم".
وأشار إلى أن الجزيرة ستساعد بالتأكيد على تسليط الأضواء على الأحداث بموضوعية، وقال إن المشاهدين في جنوب شرق أسيا سيجدون الفرصة سانحة لمتابعة ما يجري في العالم عبر شاشة الجزيرة.
من جهته عبر رئيس شبكة الجزيرة وضاح خنفر عن سعادته بافتتاح المكتب الإقليمي للجزيرة، وقال إن المكتب الإقليمي للجزيرة في كوالالمبور يعد مظلة للتغطية الإخبارية من بلدان جنوب شرق آسيا.
في السياق استعرض مدير القناة الإنجليزية نايغل بارسونز أهمية اختيار كوالالمبور لتكون مكتبا إقليميا، متحدثا عن الإمكانات البشرية والمهنية التي توفرها المدينة، وقال إن عدد موظفي المكتب تجاوز الـ100 شخص من كل بلدان آسيا.
وأشار بارسونز إلى أن الجزيرة تميزت وكانت هي القناة الإنجليزية الأولى عالميا التي نقلت تقارير إخبارية من ميانمار (بورما) ووضعتها أمام المشاهدين.
وكانت الجزيرة الإنجليزية قد بدأت البث من المقر الرئيسي العاصمة القطرية الدوحة بعد ظهر يوم 15 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وهو ما يمثل نقطة تحول كبيرة في مسيرة الجزيرة بعد 10 سنوات من انطلاقها.
وستصل الجزيرة الإنجليزية إلى أكثر من 80 مليون منزل حول العالم عبر الأقمار الصناعية ومحطات الكيبل. كما سيصل بث القناة إلى المشتركين عبر شبكة الإنترنت ما يعني أن ما لا يقل عن مليار شخص سيشاهدون المحطة, كما سيتم توفير الخدمة عبر الهواتف المحمولة
وتخاطب الجزيرة الإنجليزية العالم من ثلاثة مقار إقليمية تتوزع بين كوالالمبور وواشنطن ولندن بالإضافة إلى مقرها الرئيسي في الدوح
Tuesday, February 06, 2007
"سرداب" الجزيرة للأطفال يفوز بذهبية وفضية مهرجان نيويورك
"سرداب" الجزيرة للأطفال يفوز بذهبية وفضية مهرجان نيويورك |
"السرداب العجيب" مسلسل الرسوم الوحيد في العالم الذي حقق جميع المواصفات (الجزيرة) |
حاز مسلسل الرسوم المتحركة "السرداب العجيب"، الذي تعرضه قناة الجزيرة للأطفال حصرياً ضمن شبكة برامجها لعام 2007، على الجائزتين الذهبية والفضية في الدورة الخمسين لمهرجانات نيويورك 2007.
و"السرداب العجيب" هو مسلسل الرسوم المتحركة الثلاثي الأبعاد الوحيد في العالم الذي حقق جميع المواصفات وفاز بميدالية ذهبية عالمية.
وشارك المسلسل في المهرجان من خلال تقديم حلقتين، حيث فازت الأولى وعنوانها "من أين تأتي الحكايات؟" بالجائزة الذهبية، بينما نالت الثانية التي تحمل عنوان "الفيل والسلحفاة"، الجائزة الفضية.
وكانت الحلقتان الفائزتان قد صنفتا ضمن فئة البرامج التربوية للأطفال (من 7 إلى 12 سنة) في مسابقة البرامج والإعلانات التلفزيونية العالمية في مهرجانات نيويورك لعام 2007.
ويعتبر "السرداب العجيب" أول مسلسل كرتوني ثلاثي الأبعاد يعكس صورة أطفال من أفريقيا. واعتمد المسلسل على حكايات تراثية تمّ جمعها وإعدادها من خلال لقاءات أجريت مع مسنين قرويين في أنحاء القارة السمراء.
وأنتج المسلسل بالتعاون بين تلفزيون جنوب أفريقيا وشركة "شوكولا مووس "Chocolate Moose media Inc في كندا، وحاز على 27 جائزة وشهادة تقدير عالمية كما اختير للعرض من قبل مهرجان هيروشيما للرسوم المتحركة ومهرجان لوس أنجلوس للأطف
لم أتهم الجزيرة ولا علماء الدي
| ||||
| ||||
|